المدرسة الرقمية تعد أكبر وأهم أدوات التعلم عن بعد على الإطلاق، أهميتها تكمن في تغطيتها للطلاب اللاجئين والأقل حظا، ولكن ليس هذا الذي يميزها فقط، بل تتميز بكونها مدرسة رقمية شاملة، فلا تقدم موقعا للطلاب وتتركهم لوحدهم يعانون في محاولة فهم استخدامه، بل تساعدهم بوجود ميسرين تم تدريبهم من جامعة أريزونا ستيت، ولا تقدم لهم دروسا ثم تتركهم، بل تهدف لتقديم شهادات معترف بها من الدولة التي يقطنون بها، المدرسة الرقمية أكثر من ذلك بكثير، استمعوا للحلقة مع د. وليد آل علي مؤسسها لتتعرفوا على تفاصيلها.