هناك أهداف قد تربحها من ضيافة كأس العالم، لكنْ قطعًا ليس منها هدف ربحي، فكأس العالم يستوجب كلفة ودفع مبالغ طائلة. وتجارب الدول على مر التاريخ توضح ذلك. وثمة دراسة توضح أن الدولة الوحيدة التي ربحت منه حتى الآن هي أمريكا في 1994. لكن الربحية ليست الهدف الأوحد.
وبين التجارب الفاشلة والناجحة، كيف تربح دولة متعددة المدن مثل السعودية عند تضييفها كأس العالم 2034؟ إذ أن التغيير الذي يفترض أن يحدث في السعودية بعد عشر سنوات من الآن، بدأت العمل عليه قبل سبع سنوات.
حمّل تطبيق «راديو ثمانية»
-
الروابط:
See omnystudio.com/listener for privacy information.