ودعته وبودي لو يودعني
صفو الحياة وأنّي لا أودعه
كُتب عليه فراق حبيبته، فكبت ابن زريق البغدادي قصيدة تلامس شغاف القلب، وتزرع حزنًا شفيفًا في عمق الروح، لم يصل إلينا عنه غيرها. ورحل دون أن يتمكن من تحقيق مسعاه الذي ارتحل لأجله. فما هي القصة وفي أي ظرف كُتبت القصيدة؟
لمعرفة القصة تابعونا على منصات تنوين بودكاست في برنامج وحي القصيد.
Support the show: https://soundcloud.com/tanwenmedia
See omnystudio.com/listener for privacy information.