فنصرة الله وكتابه ونبيه ﷺ تكون بالرجوع إلى دينه والتمسك بهديه وسنة نبيه ﷺ، فبذلك تعود لكم عزتكم، وترجع لكم هيبتكم، عن ابن عمر قال: قال رسول الله ﷺ: (إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلًّا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم) [رواه أبو داود وصححه الألباني].