في هذه الحلقة أتحدث عن قوة فلسطين التي حرّرتني من التبعية وأنا طفلة وكيف هي اليوم تساهم في تحريرنا جميعاً وفي إيقاظ الوعي الجماعي من خلال إزاحة الغشاء عن العيون وفتح البصيرة وتفعيلها.
كم يجدر بنا اليوم أن نشكر فلسطين والفلسطينين على كافة دروس الوعي التي قدّموها وما زالوا يقدمونها لنا؟
أين تكمن مسؤولياتنا اليوم في المضي قدماً برحلة التشافي واكتساب الوعي وبرفض العودة إلى الوراء بعد أن تنتهي هذه الحرب؟
شكراً فلسطين !
طاقة حب كبيرة وإمتنان لا متناهي!
استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن
https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti