في هذه الحلقة، وبعد أن تحدثنا عن أسباب ميلنا إلى لعب دور المنقذ/ة أو المخلّص/ة في العلاقة، نتطرّق إلى كيفية الشفاء والتحرر من الحاجة إلى التمسّك بهذا الدور الذي يؤثر بشكل غير صحّي على الشريكين وأين يكمن دور الشريك/ة الآخر في تدارك مدى عدم صوابية هذه الديناميكية القائمة في العلاقة سواء إن كان يشعر بالنفور من الشريك/ة الذي يحاول إنقاذه طوال الوقت أو إن كان يستفيد من التمسّك بدور الضحية التي تبحث عن منقذ/ مخلّص طوال الوقت.
استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن
https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti